حيث عاين الوزير ظروف سفر المقبلين على الحج وواكب إجراءاته عن كثب.
وكانت مناسبة كرّم فيها الوزير أكبر حاجة في الوفد التونسي وتبلغ من العمر 98 سنة وهي من ولاية أريانة (حي التضامن) مهنّئا إيّاها باصطفائها لتكون من ضمن ضيوف الرحمان.
وأوصى الوزير المرشدين الدينيين والمرافقين بتقديم أفضل الخدمات وتوفير كل الرعاية والإحاطة بالحجيج التونسيّين خاصة منهم كبار السّن.
تجدر الإشارة إلى أن وزير الشؤون الدّينية عمل على زيارة مختلف المطارت التونسيّة التي تؤمّن الرحلات إلى البقاع المقدّسة والتقى فيها بالحجيج.