وقد تمكّنت الشتاوي من العودة للجنة التحقيق في شبكات تسفير الشباب التونسي لبؤر التوتر والتي كانت تترأسها عندما كانت نائبة عن كتلة نداء تونس.
هذا ووفق تدوينة محسن مرزوق رئيس حركة مشروع تونس، فإنّ إعادة ليلى الشتاوي للجنة البرلمانية يعدو لكونها بدأت عملا هاما للكشف عن الحقيقة يجب أن يستكمل ليعرف الشعب التونسي ما حصل ولتقع محاسبة المسؤولين عن جرائمهم.
وبيّن مرزوق أنّ هنالك أعضاء من اللجنة قاموا بإقصاء الشتاوي سابقا لأنّهم كانوا يريدون المُساهمة في طمس حقائق معروفةخدمة لحلفائه الذين يخافون من إظهار الحقائق، وذلك وفق تعبيره.