و وفق ما نقلته "الصريح"، فإنّ المعطيات الأولية بيّنت أنّ الحريق مدّبر ولم يكن ناتجا عن صدفة بل كان عملا إجراميا منظما حسب مصادر رسمية ومطلعة.
ومن المنتظر أنّ تكون هناك إيقافات وتحقيقات متعلقة بهذه الجريمة بعد إبلاغ النيابة العمومية للتحقيق في الغرض.
وللإشارة فإنّ هذا "السيناريو" تكرّر مرتين الأولى عند زيارة الحبيب الصيد سنة 2015 إلى الميناء والثانية بعد زيارة يوسف الشاهد يوم أمس الأربعاء 14 جوان 2017.