وأكد الوزير في تصريح للاذاعة الوطنية أن الإجراءات الناجعة التي تم اتخاذها من قبل ناجي جلول لن يتم إلغاؤها بل بالعكس سيتم دعمها، لافتا في نفس الوقت الى أن هناك مشاكل على مستوى الوزارة تتطلب تغييرا في منهجية العمل ومنهجية الحوار مع الأطراف النقابية لإيجاد الحلول الوسطية.
من جهة أخرى أشار خلبوس الى أن هناك إجراءات تم الإعلان عنها في عهد وزير التربية السابق لا يعتبرها قرارات وانما نوايا وأفكار لأنها تفتقر الى دراسة شاملة على غرار إدخال تدريس اللغة الفرنسية من السنة الثانية ابتدائي والانقليزية من السنة الثالثة ابتدائي.