وأكّد فيصل الجدلاوي، لـ"الصريح"، أنّ "هذا يُصعّب من مهمة المحامين إذ لا يمكن الإطلاع على ملف القضية في حيز زمني لا يتجاوز الساعة".
وأضافت الصحيفة، اِستنادا على تصريح محامي شفيق جراية، أنّ المفاجئ في الأمر أنّ ملف القضية لا يحتوي على 600 وثيقة، مثل ما تمّ ترويجه، بل أقل بكثير من ذلك، كما أنّ الجراية لم يخضع لحد الآن إلى جلسات اِستماع وتحقيق وأنّ كل التهم الموجهة إليه كانت ناجمة عن أبحاث وتحريات ووثائق تمّ العثور عليها في منزل الجراية، فق تصريح هيئو الدفاع عن جراية.