و أضافت الصحيفة أنّ تصريحات عماد الطرابلسي كادت أنّ تسقط كل ما وقع الإعداد له على أساس أنّه كان بإمكان بعض الأسماء التي أشار إليها أنّ تغادر البلاد ، أو أنّ تختفي توقّيا من أيّ ردّة فعل .

و بيّنت ذات المصدر أنّ خطّة يوسف الشاهد لا تشمل إيقافات ووضع الأشخاص في الإقامة الجبرية فقط بل تشمل أيضا عديد الإجراءات الإدارية و الأمنية و السياسية، مشيرة إلى أنّه من المنتظر أن تشمل تحقيقات إدارية وعمليات تدقيق حسابات و إعفاءات لمسؤولين وأعوان وعقوبات إدارية و إحالات على الأعضاء .