وأضاف الوالي أنّ ما يحصل مؤامرة خطيرة وأنّ الوضع بكل صدق خطير جداً ذلك أنّ هنالك أطراف مندسة هي التي تقوم بالتخريب وأنّ الشباب المعتصم لا يُمكنه القيام بمثل هذا التخريب وذلك لما يعيه من أهمية الحوار وضرورة التشبث بسلمية الإعتصام لتحقيق مطالب التشغيل.
هذا واِقترح الوالي تكوين "هيئة عقلاء" لحماية البلاد من كل الأطراف، مُشدّداً على ضرورة الوقوف لتطاوين من قِبل كل العقلاء والرجال والنساء والصغار والكبار ذلك أنّ العقلانيّة هي من ستحمي البلاد، وذلك وفق تعبيره.