وكشفت هذه الدراسة، وفق ما أكدته الأخصائية في علم النفس السريري هيام بوكسولة في تصريح إذاعي، عن رقم كبير تمثل في إدمان 33% من الشباب التونسي على الوسائل الرقمية.
وأكدت بوكسولة أن هذا الرقم يؤثر سلبيا على العلاقات الانسانية بين الأفراد، داعية الأولياء إلى مراقبة أبنائهم، مشيرة إلى أن الإدمان على الأنترنات وشبكات التواصل الاجتماعي لا يختلف عن إدمان تعاطي المخدرات في شيء.