وأضاف الهمامي ، في حوار مع القدس لعربي ينشر غدا السبت ، أنّ حل الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية المتردية في البلاد يكمن في إجراء انتخابات برلمانية مبكرة و تأميم شركات النفط والتوقف عن تسديد الديون للمؤسسات المالية التونسية إلى حين تعافي الاقتصاد المحلي.
وأكّد الجيلاني الهمامي أنّ هناك مؤامرات تُحاك في رئاسة الجمهورية ضدّ رئيس الحكومة الحالي، وهذا مرتبط على الأقل بشق أو أطراف من حزب نداء تونس له صلة وطيدة بقصر قرطاج (هؤلاء) يعملون على الإصاحة بيوسف الشاهد ويحرّضون عليه داخل النداء ويريدون استبداله، من دون توضيح هوية هذه الأطراف.