وتوجهت الوزارة، في بيان صادر عنها، أصابع الاتهام إلى إلى وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية والاستخبارات الكورية الجنوبية، مشيرة إلى أنه تم "استئجار" مواطن من جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية اسمه "كيم" لتنفيذ ما وصفته بـ "المؤامرة الدنيئة"، وذلك بمنح رشوة له.
وبخصوص أماكن استهداف زعيم كوريا الشمالية قالت وزارة أمن الدولة أنّ ضريح والد وجد الزعيم الحالي أو خلال موكب عسكري هي الأماكن الممكنة لهذا الهجوم.