وتُعدّ هذه المرة الأولى التي تتفاعل فيها ميلانيا عبر حسابها الشخصي منذ عام 2012، وفقا لما ذكرت وكالة "سبونتيك"الروسية، وذلك على التغريدة الساخرة التي كتبها المؤلف "أندريه أوستروي"، وجاء فيها:"يبدو أن الجدار الوحيد الذي شيده "دونالد ترامب" هو ذاك الذي يفصل بينه وبين ميلانيا ترامب"، مرفقًا إياه بصورة GIF متحركة لميلانيا ودونالد يوم تنصيبه رئيساً لأميركا، حينما ابتسمت ميلانيا في وجه زوجها، وعندما أدار وجهه عبست على الفور"
ولم تستعمل ميلانيا ترامب حسابها الرسمي بل استخدمت حسابها القديم الذي أنشأته سنة 2010، ويعود تاريخ آخر إعجاب لها من خلاله إلى سنة 2012، عندما وضعت إعجاباً على تغريدتها الخاصة "Hello Twit¬ter".
وأشعل إعجاب ميلانيا ترامب عالم تويتر، فسارعت إلى سحبه، لكن المؤلف الأميركي، أوضح في تغريدة أخرى أنه ربما كان حساب ميلانيا مخترقًا، مؤكداً أنه إذا لم يكن كذلك فهذا سيجلب الكثير من الدراما في وقت لاحق.