وأضافت الوزيرة أنّ ما حدث أمس أرهب العائلات التونسية، وأنّ الإرهاب ليس محصورا فقط بإستخدام السلاح، مُشيرة إلى خطورة ما حدث من خلال اطلاعها على تسجيلات كاميرات المراقبة وأيضا من خلال تقرير المقابلة.
وشدّدت الشارني على رفضها للعنف سواء من قبل الجماهير أو من قبل أعوان الأمن، مشيرة إلى وجود العديد من الإصابات في صفوف الأمنيين ولذلك سترفع إدارة الحي الرياضي برادس شكوى ضد كل من سيكشف عنه البحث في أحداث العنف والتخريب التي حصلت.