وحملّت الوزيرة كل جمعية مسؤوليتها عما حدث، مُشيرة إلى وجود مشكل أخلاقي كبير واِنعدام للتأطير ولذلك توجيه هذا الشباب وتأطيره ضرورة للمُحافظة على المنشآت العمومية، وذلك وفق تصريحها لجوهرة.
هذا وبيّنت ماجدولين الشارني أنّ السجن والايقافات لن تحل الإشكال وأنّ الوزارة وضعت خطة عمل وبدأت في الاتصال ببعض الشباب الفاعلين في الجمعيات للنظر في كيفية تأطير الشباب، مُوضّحة أنّها لم تقصد بالحديث عن إرهاب الملاعب أمس نعت الجماهير بالإرهابيين بل كانت تقصد أن الارهاب في الرياضة يعني العنف وانعدام الإخلاق وعدم احترام النشيد الوطني والوطن لأن الإرهاب ليس اطلاق نار فقط بل عدم احترام البلاد على حد تعبيرها.