وكشف سمير الوافي أنّها "البداية الأقوى لمسيرة سياسية أصر فيها ناجي جلول أنّ يكون رجل دولة إلى آخر لحظة"، مشدّا على أنّه "لن يكون النداء محطة الإقلاع".
وللإشارة فإنّ بعض التسريبات أكّدت أنّ الأمين العام لحركة مشروع تونس محسن مرزوق هو أول من اِتصل بناجي جلول، حيث هناك مساعي حثيثة من حركة مشروع تونس لضمّ ناجي جلول إلى الحركة، وذلك بعد أنّ اِنضّم زملائه اليساريين بحركة نداء تونس إلى حزب مرزوق.