ونفى المباركي أن يكون ربح الوقت هو هدف ترحيل هذا الملف إلى المكتب التنفيذي، مُؤكّداً أنّ العلاقة المتدهورة بين وزير التربية ونقابات التعليم كان بإمكانها أن تؤدي إلى فشل السنة الدراسية.
هذا وشدّد بوعلي المباركي على أنّ إمكانية فشل السنة الدراسية هو الشيء الذي دفع المكتب التنفيذي للاتحاد للتدخل رغم النقد بإعتبار أنه ليس من مهامه تعيين وزير أو إقالته، وذلك وفق تصريحه.