وقال الطاهري، عبر تدوينة على الفايسبوك، أنّ هنالك ثلاثة اِحتمالات لما يحصل في البلاد، بينهم إسقاط الحكومة، خلق الفوضى لتمرير إجراءات موجوعة، مُضيفاً أنّ الاتحاد يُؤطر نسبياً الحراك الاجتماعي لكن إلى متى يتحمّل دور الأحزاب وهو الذي يُعامَل دوما كـ"لحمة الكرومة".
وفيما يلي التدوينة :
إمّا أنّ الهدف هو إسقاط الحكومة وخطّة المعصار وسيلتها؟
أو أنّ الغاية خلق حالة الفوضى والكاوو ومسايرتها لاستغلالها لتمرير الإجراءات الموجعة والمؤلمة؟
أو أنّنا في دولة العبث والسريالية؟
- قد تكون هذه الاحتمالات مجتمعة -