وفي هذا الإطار، نفى النائب عن حركة مشروع تونس، الصحبي بن فرج، هذه الأخبار، حيث نشر على صفحته بالفايسبوك هذه التدوينة:
"يهمني أن أوضح للراي العام:
اولا، اتفق جميع أعضاء الوفد البرلماني على إيفاد ممثلين عنهم للقاء السيد الرئيس وإطلاعه على فحوى اتصالاتنا في سوريا ولَم يكن إسمي مطروحا أبدا ضمن الوفد وبالتالي لا يمكن ان يكون هنالك اي اعتراض على طلب لم يحصل أصلاً ثانيا،الزميلة مباركة عواينية نسّقت الموعد مع الرئيس وتركيبة الوفد مع المستشارة لدى الرئاسة الاستاذة سعيدة ڤراج ولم يكن هناك أي ملاحظة على الأسماء المعنية باللقاء
ثانيا، أنزّه تماما مؤسسة رئاسة الجمهورية عن مثل هذه التصرفات
ملاحظة1: نفس النص ينطبق على الزميل خميس كسيلة
ملاحظة2: لن ننساق الى المعارك الجانبية وننسى القضية الأصلية: إعادة العلاقات الدبلوماسية بين الجمهورية التونسية والجمهورية العربية السورية".