وقد تحولت وحدات الحرس الوطني بالجهة على عين المكان، حيث تمّ إيقاف الجدّ بإذن من النيابة العمومية التي طالبت بالاِحتفاظ به.
وكشف مصدر من الحرس الوطني، لـ"الصريح"، أنّ الجدّ أكّد أنّ الحادثة كانت على وجه الخطإ ولم يتفطن لوجود حفيده خلفه، ثم دخل في حالة هستيريا مما تعذر مواصلة استجوابه، موضّحا أنّ الحالة النفسية للجدّ كانت صعبة جدا.