وقال الهمامي أنّه يجب تمرير قانون تجريم التطبيع والمصادقة عليه في مجلس نوّاب الشعب، مُؤكّداً أنّ الأصوات المندّدة بجريمة إغتيال الزواري من قبل الموساد سرعان ما خمدت بعد أن تعالت.
ووفق تصريحه لوكالة وات، فإنّ الأصوات المُندّدة بهذه الجريمة خمدت خوفاً على المصالح وفي انتهاك صارخ لسيادة تونس وكرامة شعبها، داعياً كتلة الجبهة الشعبية في مجلس نوّاب الشعب إلى مزيد الضغط للمطالبة بالكشف العاجل عن الحقيقة.