وأكّدت ذات المصادر أنّ هنالك من يدفع بقوة لإعادة سامي الطرابلسي إلى الخطة التي تمّت اقالته منها سابقا بعد "كان جنوب افريقيا" خاصة أنّ علاقة متينة تجمعه بالجريء، مبيّنة أنّ الطرابلسي غير متحمس لمغادرة السيلية القطري.
وأشارت المصادر ذاتها إلى وجود اِنقسامات في المواقف، موضّحة أنّ لكل طرف اِسم مفضل في القائمة وهو ما يفسر "العبث الحاصل".