وتفطنت الوزيرة إلى وجود مسنة في سريرها تعفن جسمها منذ مدة ولم يقع الاهتمام بها، وسط انعدام لكل مظاهر الصحة والسلامة وانتشار الأوساخ وانعدام الأكل إضافة إلى غياب المسؤولين عن هذه الدار .
وبحسب ما نقلته "الجوهرة أف أم"، فقد أذنت الوزيرة بفتح تحقيق ضد كل هذه المظاهر التي وصفتها بـ " اللاإنسانية " من اجل اتخاذ عقوبات صارمة ضد المخالفين وخاصة في مسألة إجبار عدد من المسنين على الإمضاء على التنازل عن كل ممتلكاتهم لفائدة الجمعية .