ووفق ما ذكرته صحيفة المغرب في عددها الصادر اليوم الثلاثاء 28 مارس 2017، نقلا عن مصادر وصفتها بالمطلعة فأن هذه الفرق تتكون من موظفين سامين وخبراء، وستدخل في "ديناميكية" التفاعل مع الأحزاب السياسية والمنظمات الوطنية التي أقرها رئيس الحكومة يوسف الشاهد في اجتماعه الأخير بدار الضيافة مع الأحزاب المشاركة في الحكومة والمنظمات الداعمة لوثيقة قرطاج والموقعة عليها.