ويأتي هذا الاعتداء على خلفية وفاة ابن العائلة البالغ من العمر عاما، والتي قامت أيضا بتحطيم بلور المستشفى، مما استدعى تدخل قوات الأمن التي أنقذت الممرضة.
وفي أول شهادة لها قالت الممرضة أنّ العائلة شتمتها وأهانتها متهمة إياها بالتسبب في مقتل ابنهم، وكل التقارير الطبية تؤكد أنه توفي بسبب المرض، وفق تعبيرها.
هذا وهدد الأطباء العاملون بالمستشفى بتقديم استقالة جماعية بسبب الاعتداءات المتكررة عليهم داخل المستشفى.