وفي مداخلة للنائب عن الجبهة الشعبية أحمد الصديق، فقد أكّد أنّه كان ينتظر من رئيس الحكومة خطابا مختلفا عن الخطابات السابقة، مُؤكّداً أنّ الحكومة لم تتقدم في الملفات الرئيسة ولم تعبر عن استعدادها لذلك.
هذا وتساءل الصديق عن كيفية محاربة الفساد بهايكل رقابيّة مهترئة ومنعدمة الإمكانيات، مُشدّداً على أنّه ليس من الممكن مُحاربة الفساد دون امكانيات واستراتيجيات واضحة.
هذا وأعلن أحمد الصديق عن قرار الكتلة المُتمثل في عدم منحها الثقة للعضوين الجديدين حيث قال " لن نمنحكم الثقة لأنكم لا تعبرون عن ارادة سياسية واضحة".