وفي مداخلة للنائب عدنان الحاجي، قال أنّهم يريدون تقويم إعوجاجات هذه الحكومة في تمشيها، مُشيراً إلى أنّ رئيس الحكومة اِتبع في خطابه اليوم سياسة جديدة وهي سياسة الهجوم.
هذا وأضاف الحاجي أنّ رئيس الحكومة أقر بعدم إعترافه بخصومه، مُشيراً من جهة أخرى إلى أنّ وثيقة قرطاج تعني كل من ناقشها ووقع عليها ولاتعني كل البرلمانيين.
كما دعا عدنان الحاجي في كلمته إلى حلّ ملفات الفساد في مجال الطاقة.