وأوضّح عبد الرؤوف العيّادي أنّه "بعد اِكتشاف حقيقة من يمسكون بالسلطة، فضلا عن ملفات الفساد التي أُثيرت داخل البرلمان حول أحد الوزراء في الحكومة من طرف النائبة سامية عبو وما تبقى من فضائح، فكان منتظراً أنّ تعيش البلاد حادثاً إرهابياً يحاولون فيه تبرير حكم البلاد بنظام الطوارئ".
وأكّد العيادي، في حوار لصحيفة " القدس العربي"، وجود أطراف في الحكم، لم يحددها، متورطة في العملية الإرهابية الأخيرة، ملمحا إلى اِحتمال وقوع عمليات إرهابية قبل الاِنتخابات البلدية المقبل.