وقد ردّ وزير التربية عبر موقع آخر خبر بتأكيده أنّه لم يتم إعلامه رسمياً و لحدّ اللحظة بوجود نية لإقالته مُوضحاً أنّ كل ما قِيل حول الاِتفاق الخفي سمعه عبر موقع إلكتروني.
هذا وشدّد الوزير على أنّ هنالك أطراف تُريد مغادرته الوزاة وتنحيته تفادياً للإشكالات الحاصلة، مُبينّاً أنّ هؤلاء هم الرافضين لبرنامج إصلاح التعليم وفق مناهج تعليمية نيّرة ومتطورة كما أنّهم الرافضين أيضاً لإستعادة هيبة الدّولة.