وتمثلّت هذه الرسالة في أنّ الامتحانات المدرسية ستُجرى في مواعديها دون أي تأخير وستكون في ظروف عادية، حيث قال الناطق الرسمي بإسم وزارة التربية فتحي الخميري أنّ الاحتجاجات بين الوزارة والنقابة تجاوزت حدود المطلب المهني وانتقلت إلى المطلب السياسي الذي يجب توجيهه إلى رئاسة الحكومة او مجلس نواب الشعب.