و وفق ما أعلنته الوزيرة، فإنّ هذا السوق يتمّ خلاله تجميع الفيتيات وبيعهن للسماسرة الذي يطلبونهن مُقبل مئة دينار، حيث أنّ الوزارة تُتابع هذا الملف منذ فترة وتحصلت على أرقام بعض من الذين يُتاجرون بالفتيات.
هذا ورفضت نزيهة العبيدي ذكر مكان هذا السوق كما رفضت ذكر الولاية التي ينتصب فيها بسبب الحفاظ على حرمة الأطفال وفق تصريحها، مُبينة أنّ المتاجرة بالبشر تمنعها القوانين الأممية ومنها قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة .