وقال مرزوق أنّ هذا الموضوع لا يستحق تسريب فيديوات أو التحدث عنه لأنّ الجميع يعرفون هذا الموضوع ويعلمون أنّ هنالك حملة شرسة شُنت ضدّه عندما كان أمينا عاماً لنداء تونس وأنّ هذه الحملة كانت قائمة على الإشاعات.
هذا وأضاف محسن مرزوق إلى أنّ كل هذا حصل فعلاً وأنّ الإشاعات لم تُضعفهم اِطلاقاً بل بالعكس تماماً لأنّه "إذا كنا موش قاعدين نخدمو راهم موش لاهين بينا"، قائلاً "واصلوا الاشاعات والأكاذيب فنحن مازالنا نعمل ولن نُقسّم التونسيين".