ويُذكر أنّه قد تمكّنت وحدات الأمن الوطني بالإدارة الفرعيّة للقضايا الإجراميّة من استرجاع هذه القطعة بعد أن كان قد سُرق أواخر سنة 2013 من المتحف الأثري بقرطاج درمش.
وكانت الوحدات الأمنيّة قد باشرت الأبحاث في سرقة القطعة الأثريّة وتمكّنت أواخر سنة 2015 من القبض على المشتبه به الأوّل في السّرقة قبل أن يتمّ لاحقا يوم 26 جانفي الماضي حجز القطعة المذكورة والقبض على المشتبه به الثاني الذي كان يسعى للتفريط فيه بالبيع.