وأوضحت القصوري، في تصريح إعلامي اليوم الإثنين 06 فيفري 2017، أنّ هناك من كتب تدوينة بحساب منسوب لها قال فيها أن عقبة بن نافع مجرم محتل دخل تونس حينما كانت تحي الأمزيغية، وهو ما ألّب عليها الإرهابيين الذين أطلقوا حملة تحريضية ضدّها.
واتهمت مايا القصوري سليم بن حميدان بالتورط في هذا التحريض وذلك عبر نشره التدوينة دون أن يتثبت من أن الحساب الفايسبوكي ليس لها، مؤكدة أنّها لا تملك أي صفحة فايسبوكية.
هذا وعرضت الوحدة الوطنية للابحاث في جرائم الإرهاب على مايا القصوري إرجاع الحماية الأمنية من جديد.
وأشارت القصوري، في السياق ذاته، إلى أنّها ستقاضي بن حميدان لأنه شارك في تعريض حياتها للخطر.