حيث توجه بالشكر لكل من سانده واتصل به، مشيرا إلى أنّه "لم يشأ الدخول في هذا العالم الذي دخله قبله العديد من الصحفيين والسياسيين لولا إعلامه رسميا من طرف الجهات الأمنية المسؤولة"، وفق تعبيره.
وأضاف أن المسألة أصبحت جزء من واقع الحياة العادية في تونس، داعيا التونسيين إلى الوقوف إلى جانب الأمن الوطني والقوات العسكرية "الرابضة على خطوط الخطر الأمامية"، وفق تعبيره، وهم أول المهددين بالموت.
يُذكر أن وزارة الداخلية قد أعلمت برهان بسيس رسميا بوجود تهديدات بتصفيته.