وأثبت هذا التقرير أنّ السائق تعرّض إلى مواد كيميائية مما أثر على قدرته على النظر، كما أثبت أن حدّة وصفاء الرؤية عند السائق انخفضا إلى 3 من 10 درجات وأن ذلك أثر في قدرته على السيطرة على الحافلة.
هذا و أكّد مدير الاتصالات والعلاقات الخارجية بشركة نقل تونس محمد الشملي أنّ شركة التأمين المتعاقدة مع شركة نقل تونس تكفلت بكل مصاريف معالجة المتضررين.
هذا وقد منح الطبيب راحة للسائق بأسبوع.