كما أكدت أن كل مصالحها مستعدة لتمكين الجهات المخول لها قانونا من النفاذ إلى المعلومة.
هذا وأعلمت أنها قررت فتح تحقيق إداري حول تسريب معلومات مغلوطة و الترويج لأخبار زائفة و الالتجاء إلى القضاء بخصوص الادعاء بالباطل و ترويج الإشاعات حسب الإجراءات و التراتيب المعمول بها.
كما أكدت على التزامها بمواصلة الإصلاح و البناء و مكافحة الفساد صلب الإدارات و المؤسسات الراجعة لها بالنظر.
يُذكر أن المحامية ليلى حدّاد قد اتهمت في رسالة توجهت بها إلى رئيس الحكومة ونشرتها بموقع التواصل فايسبوك وزيرة الشباب والرياضة ماجدولين بـ "تجاوز صلاحياتها القانونية، وأنها تقوم بإعفاء مديرين عامين ومكلفين بمأمورية بمجرد مذكرة وفي أغلب الحالات بصورة شفاهية دون مداولة مجلس الوزراء".
كما اتهمتها باستعمال "خمس سيارات (2 مرسديس + سينبول+ باسات +B M W) والاستيلاء على السيارة الوظيفية لمحمد الجويلي المدير العام للمرصد الوطني للشباب وإسنادها لشقيقتها بالكاف"، إضافة إلى جملة من التهم الأخرى.