وقال ذات المصدر أنّ ذلك يعود لسبب مبدئي وهو غياب منفّذ عملية التصفية التي اِستهدفت الشهيد، مُشيراً إلى أنّ التحقيقات تسجل تقدما ملحوظا وأنّه تمّ التأكّد من أنّ العقل المدبر للجريمة هو الأجنبي صاحب شركة الانتاج الوهمية.
يُذكر أنّ هذا التصريح يأتي توضيحاً لما نُشِر من أخبار حول رصد تواجد أمني مكثف بمحيط منزل الشهيد بعد تنقل أعوان عن الفرقة الوطنية لمكافحة الارهاب لتشخيص جريمة الاغتيال وقد تم استعمال طائرة دون طيار لتصوير محيط المنطقة.