في ذات التصريح أو الإعتراف، قال الداعشي أنّ الأوّل وهو سفيان قتلوه ذبحاً من قِبل "أبو عبد الله" الذي يحمل الجنسية التشادية والذي يتكلم باللهجة السعودية أما الثاني وهو نذير قُتِل بالرصاص من قِبل "أحمد" ذا الجنسية التشادية أيضاً.
أما عن الشخص الذي ظهر في الفيديو والصور مع نذير و سفيان، فقال المتهم أنّ "رمضان ميّار" وهو أحد العناصر التي يُوكل لها مهمة تنفيذ عملية التصفية سواء ذبحاً أو عن طريقة أخرى، وهو ينتمي لمجموعة داعش درنة.