وأضافت إثر بث اِعترافات الدعشي الذي أكّد مقتل الصحفيين التونسيين أنّها كانت مُتأكّد أنّهم أحياء وأصبحت على يقين أكثر بذلك حيث أنهما كانا لدى الجضران و الآن لدى الجيش الليبي، واصفة الاِعترافات بحكاية أم السيسي وبأنّ اوصاف نذير وسفيان الذي تحدث عنها الداعشي يُمكن اخذها من الانترنت. وهذا ما دوّنته :
لا اقبل اي عزاء عزوني فقط في دولتي التي تركت ابنائي يتلاعبون بمصيرهم جهة ليبية فقط لتستعرف بها و تتعامل معها
كنت متاكدة و زدت في التاكيد بان نذير و سفيان لا يزالا على قيد الحياة طانا لدي الجضران و الان لدى الجيش الليبي
الحمد لله نذير و سفيان احياء عند الجيش بعد ما هرب الجضران