حيث بلغ عددهم، وفق تصريح للمجدوب، 800 شخصا عائدا إلى تونس وذلك بين سنتي 2012 و 2016، بينهم حوالي 300 عنصر مصنف كخطير.
وبالنسبة لتوزيعهم الجغرافي فقد أكّد المجدوب أنهم موزعون على 24 ولاية ولكن تواجدهم الأكبر في تونس الكبرى، مشيرا غلى أن 30 منهم نساء وذلك بحكم أن من سافر مع زوجته عاد معها.
أما بالنسبة لأعمار العائدين من بؤر التوتر فهي بين 25 و 50 سنة.