وقالت الصحيفة أنّ ما قاله رئيس الجمهورية كان الأكثر وضوحا في اتهام اسرائيل بالتورط في مقتل المهندس محمد الزواري.
يُذكر أنّ السبسي أكّد أنّ الأبحاث جارية على قدم وساق، مُعلّقاً على الشبهة المتعلقة بوقوف الكيان الصهيوني وراء هذه الجريمة بـ "ماتوصي يتيم على نواح" حيث أنّ قضية التعامل مع هذا الكيان لا يعرفها الجميع، وأنّه سبق وأن قصفت اسرائيل حمام الشط وحينها لم تتأخر تونس و "قلبت الدنيا" وهو كان حاضراً في ذلك الحين لكنه لا يُريد شكر نفسه، وفق تعبيره.