و قد أثبّتت الأبحاث في أطوار جريمة القتل مع الموقوفين و كل الذين يشتبه في تورطهم، أنّ فتاة أصيلة مدينة خنيس من ولاية المنستير متورطة في الجريمة.
وبعد تتبع الفتاة التي تعودت التردّد على الملاهي الليلية بالجهة تمّ إيقافها ثم إحالتها على فرقة مقاومة الإجرام.