كما ستشهد مدينة صفاقس تعزيزات أمنية مكثفة وذلك تخوفا من أنّ يتمّ اختراق المسيرة من قِبل مجموعات متطرفة وتحسبا لأيّة أعمال شغب.
وقد دعا إلى هذه المسيرة عدد من الأحزاب السياسية ومكونات المجتمع المدني، حيث سيشارك فيها مهندسون ومحامون وأطباء، إلى جانب ممثلي المنظمات والجمعيات المدنية.