وأوضّحت ذات المصادر، لـ"حقائق"، أنّ أحد مدبّري العملية قد يكون من بين المنفذين للجريمة.
وللإشارة فإنّ وزارة الداخلية تتكتم حول سير الأبحاث الجارية بخصوص القضية، رُغم أنّ وزير الحرب الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان قد لمح إلى مسؤوليتهم في عملية اِغتيال الشهيد الزواري.