وبيّن محامي المتهمين أنّ قضية اِغتيال محمد الزواري أخذت منحى خطيرا من حيث المعطيات التي يتمّ تداولها، كما أنّها أصبحت من الملفات التي تمسّ من سيادة البلاد، مشيرا إلى أنّ "ملف القضيّة لا يتضمّن إلى حدّ الساعة أي إشارة إلى تورّط الموساد أو أيّ طرف خارجي"، وفق تعبيره.
وأضاف صبري الخذيري، في تصريح لـ"آخر خبر "، أنّ الأدلّة والمعاينات مازالت تصنّف القضيّة كحق عام، مبيّنا أنّه سيتمّ إجراء إختبارات وأبحاث ورفع البصمات من محيط الجريمة لمزيد توضيح أبعاد القضيّة، حسب قوله.