وقد غضب كثيرون من تواجد "صهيوني" أمام المنزل يتحدث بكل حريّة عن الزواري الذي قُتِل على يد الصهاينة، فيما تبيّن أنّ هذا المراسل صحفي صهيوني بالقناتين العبريتين الثانية والعاشرة وهو مفتش عنه منذ أكتوبر الماضي.
وعن سبب التفتيش عنه هو من أجل التجسّس في العراق بعد أن غادر الموصل إثر استجواب مقاتلين أكراد.
فمن منحه الرخصة للتصوير وكيف دخل تونس بتلك السهولة بعد هذه الحادثة ؟