وقد لفت عدم وجود أي شخص غير أفراد العائلة في موكب دفنه الاِنتباه حيث اِستغرب العديد ذلك مُتسائلين إن كان إجراء قد أُتخِذ أو خيار من العائلة، خاصة وأنّ الإغتيالات التي شهدتها تونس لم تمنع من حضور العديد لمواكب الدفن.
وقد شيّعت العائلة اِبنها لمثواه الأخير دون حضور أي كان.