وأوضّحت مصادر مطلعة لـ"آخر خبر"، هذه المرأة ليست منقبة، وهي تعمل مع الشركة التي اِستعملها منفذو العملية كغطاء لدخول تونس، مشيرة إلى أنّه تمّ تكليفها بالتحول إلى المجر لتصوير ومضة إشهارية.
وبيّنت ذات المصادر أنّ وضع هذه المرأة لا يختلف عن بقية التونسيين الذين تعاملوا مع هذه الشركة دون أنّ تكون لهم أي معرفة بمخطط منفذي العملية، مشيرة إلى أنّ الأبحاث مازالت متواصلة.