وفي هذا الإطار، عبّرت بية الزردي عن استغرابها من "الضجة المفتعلة" حول آراء عبّرت عنها في برنامج تلفزي، مؤكّدة أنّها لم تُوجّه أي اتّهام بالرشوة لأيّة جهة كانت.
وأوضّحت الزردي، في تصاريح إعلامية، أنّ الضجة التي صاحبت تصريح "عادي وهزلي" دليل على غياب رحابة الصدر وقبول الرأي المخالف، مبيّنة أن الحادثة التي روتها في البرنامج التلفزي شخصية تناولتها في سياق معين وتتعلق بكيفية الحصول على رخصة سياقة، وفق تعبيرها.
وأشارت الإعلامية إلى أنّها تحصلّت على رخصة السياقة بعد خمس سنوات من اِجتياز الامتحان الأول التي أخفقت فيه، مشدّدة على أنّها لم تقم بشراء الرخصة بل تمكّنت من الحصول عليها بعد التدرب على سياقة السيارة جيدا.