كما أكد غديرة في تصريح لشمس آف آم رصد ميزانية مهمة لتحيين الدراسات وفق قوله، مبرزا أن سنة 2017 سيقع مراجعة الدراسات الموجودة والدخول في الدراسات المعمقة.
ومن جهة أخرى ويخصوص ما تداولته بعض المواقع الاحبارية في الآونة الأخيرة من أخبار مفادها تغيير مكان مطار تونس قرطاج الدولي أو إحداث مطار جديد، أكد أنيس غديرة، وجود 3 فرضيات بخصوص هذا الموضوع والتي تتمثل في توسعة المطار وهو أمر صعب ومكلف خاصة وأن المطار مُحاط بالبناءات، أو تحويل المطار إلى مكان أوسع، أو إحداث مطار جديد.
وأضاف الوزير أن الدراسة التي يتم انجازها في هذا الموضوع ستكون جاهزة يوم 15 جانفي 2017 والتي ستحدد الحاجيات في أفق 2030 ومن خلالها سيتم اتخاذ القرار الصائب بخصوص المطار.