حيث قام المحتجون بنشر القوارص على قارعة الطريق احتجاجا منهم على تدهور أسعار القوارص والتي انحدر بعضها إلى 200مي الكغ الواحد وهي التي تباع في المساحات الكبرى بـ 2600 مي ! دون تدخّل أي طرف من الأطراف المعنية خاصة منها وزارة الفلاحة.
هذا وتعاني الأسواق المحلية من عجز كبير عن استيعاب الكميات الكبيرة للقوارص، وهو ما جعل المحتجين يطالبون السلطان بتوفير أسواق جديدة في الداخل والخارج لترويج بضاعتهم.